تيمنوا فإن في اليمين بركة
تيمنوا فإن في اليمين بركة [1] : يعتبر العلم التجريبي من البراهين التي ادخرها الله تعالى لعباده وسخرها لدينه الحق، فإنه بمثابة الصواعق التي تحرق كل من يقف في وجهها، إنها براهين قاطعة وأدلة ناصعة على عظمة المرسل وصدق المرسَل إليه، كيف لا وأكثر نتائج العلم التجريبي إنما هي بإقرار أولئك الذين أنكروا ديننا واستهزؤوا