على الرغم من هدوء الاشتباكات الحدودية بين جماعة تحرير الشام الارهابية وعشائر بقاعية بفضل انتشار الجيش اللبناني، إلا أن التوتر لا يزال مُسيطراً ومقتل اللبناني خضر زعيتر (ابن شقيقة النائب غازي زعيتر) وإختفاء لبنانيين آخرين، يُثير مخاوف من تصعيد خطير قد يشمل ردود فعل عشائر.