أكّد أسطول الصمود المغاربي، أنّ الأسابيع الأخيرة شهدت تصعيداً إسرائيلياً خطيراً ضد "أسطول الصمود العالمي" (GSF)، إذ يحاول الاحتلال وصم هذه المبادرة الإنسانية بأنّها "تهديدٌ أمني"، في مسعىً مكشوف لنزع الشرعية عنها وتبرير أي اعتداء محتمل على المشاركين المدنيين.