العقل المتصلب
ستكون من المحظوظين إن لم تصادف في حياتك حتى يوم الناس هذا، عقلا متصلبا أو مجموعة عقول متحجرة على صورة زملاء عمل أو أصحاب أو حتى من الأهل والأقارب، الذين لا يرون ما ترى، ولا يعتقدون ما تعتقد. وليست ها هنا الإشكالية، بل في عدم استعداد تلك العقول لقبول أي نقاش أو حوار أو استعداد لتغيير معتقدات وتوجهات وآراء.